التقاعد الوظيفي بين صدمة الفراغ و فقدان الجدوي .
ينظر إلي التقاعد الوظيفي علي أنه قدر لا مفر منه ،
و جزء طبيعي من سنة الحياة أو دورة الحياة البشرية .
حيث يفسح المجال للأجيال الصاعدة لتولي المهام و المسؤوليات و المشاركة بشكل فعال في مسيرة التنمية و التقدم .
و علي نحو يضمن الإستمرارية و نقل الخبرات بين الأجيال .
فالتقاعد يمثل نهاية مرحلة و بداية مرحلة جديدة في حياة الموظف .
يتطلب إستعدادا نفسيا و إجتماعيا و صحيا .

