تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

d

مقالات

هل كان الاسد على حق في حربه على مجاميع الارهاب

حرب الأسد ضد مجاميع الإرهاب كانت حرب استقلال و تحرير، و هذا واحد من آلاف الدلائل، اليوم تم رسمياً احتلال المزبلة السورية، بعد تهجير أهلها و البطش بأهم رموزها و الفتك بالكونات الوطنية فيها.
القصة لا سنة و لا علوية و لا دروز و لا غولاني القصة هون
..............

11:30 - 2025/04/30

لماذا يكرهون جمال عبد الناصر؟

بداية كاتب هذه السطور مصري وطني من أبناء الطبقة الوسطى، يحترم نضال الشعب المصري وتطلعه للحرية والاستقلال والعدالة الاجتماعية قبل ثورة ١٩٥٢، ويؤيد بوعي تاريخي واجتماعي وسياسي ثورة يوليو ١٩٥٢، ويؤمن بمشروعيتها، وبشرعية النظام الجمهوري في مصر الذي تأسس عليها. ويحترم وىؤيد مشروع الدولة الوطنية التي تأسست على شرعية ثورة يوليو، وكافة مؤسساتها الوطنية ذات التاريخ والدور الوطني العريق.

13:52 - 2025/04/29

"الحراطين" إبرة الميزان/الولي سيدي هيبه

"أفضل ما في الشمس الظِلُّ"
بعد مرور عقد من الزمن على صدور هذا المقال لأول مرة، يعود نصه اليوم إلى الواجهة في سياق جديد يجد فيه كل حرف صدىً عميقًا، في وقت تتبلور فيه بوادر حوار وطني شامل ينبئ بمستقبل واعد، ضمن المسار السياسي الذي أطلقه فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.

12:03 - 2025/04/29

الطغمة الحاكمة في مالي..شباب اغمار لايفقهون في السياسة

من الواضح أن الطغمة الحاكمة في مالي مجرد شباب أغمار لا يفقهون شيئًا في السياسة، وتنقصهم التجربة والحنكة. فمنذ انقلابهم على نظام إبراهيم أبو بكر كيتا، أدخلوا هذه الدولة المترامية الأطراف في متاهات من الصراعات الداخلية والخارجية، وتملصوا من جميع المواثيق والارتباطات والاتفاقيات الدولية، اعتمادًا على علاقات محدودة نسجوها مع مرتزقة “فاغنر” التابعة للروس، ظنًّا منهم أن الصراعات المسلحة يمكن حسمها عسكريًا.

16:39 - 2025/04/28

اباي اوداعة يكتب..اي حوار وطني نريد؟

الحوار سنة حميدة للتعاطي مع الشأن العام حول مختلف القضايا الوطنية سبيلا لمعالجة الإختلالات الحاصلة و تصحيحها
و هو ما يتطلب خلق مساحة مناسبة و ظروف ملائمة لصياغة التوافقات الكبري التي سترسم مستقبل البلاد و العباد .
من خلال تبني آليات و إستراتيجيات جديدة لفرض نهج الإصلاح في التغيير و التجديد. 

18:18 - 2025/04/26

دعاية متهافتة..

مع أن الأمر لايحتاج توضيحا لمثل المحامي لوكورمو، ولا لغيره ممن يقول بقوله..!
لكن مع ذلك، فإنني رأيت من اللازم كتابة هذا المنشور نظرا لما قد يقر في قلوب بعض الإخوة الطيبين من
هذه الأباطيل التي يراد منها الباطل، كما هو معلوم:
*أذكر. أنه في بداية الثمانينات كان رجال حينا يشكون من صرامة رجال الأمن معهم في طريقهم إلى العاصمة؛
حيث لم يكن بإمكان أي ناطق بالحسانية الدخول إلى العاصمة من دون بطاقة تعريف، السبب معروف عند

17:35 - 2025/04/25

الصحفي القدير سعيد حبيب يكتب بعبارات التقدير والاعتبار للمديرة العامة للتلفزة السيدة السنية بنت سيدي هيبة

طوقت عنقي  بكريم  فعل وعظيم أجر حين انتدبتني لمرافقة بعثة الحج لهذا العام للتغطية التلفزيونية؛ كلفتني فيا حبذا التكليف .. و شرفتني و يا حبذا  التشريف 
ألا حبذا الماء الذي قابل النقا:  ويا حبذا من أجل ظيماء حاضره

23:53 - 2025/04/24

ولد اياهي الشاعر الذي اختطفته السياسة وعلم الكلام..

يعد الأديب الشاعر عبد الله العتيق ولدإياهي أحد أساطين جيله أدبا وعلما، لكن السياسة والجدل اختطفاه من الأدب، ففوّت على البظان كثيرا من أدب المساجلات، وگفان الشور المعلومين
.
ذات هول عند أهل أعمر تشيت، احتاج أهل الهول لشدادٍ أثناء أداء  شور (ارگاط)، فقال عبد الله العتيق إنه مستعد للشّدْ إذا ساعده عبد الله السالم  ولد المعلي في ذلك، فقال له ولد المعلي ممازحا:
ذَلِّ تخْبطْ منْ هونْ ؤُ دونْ :: ماهو زينْ، ؤ لانَكْ خبّاطْ

09:08 - 2025/04/24

موريتانيا بين فبركة الذكاء الاصطناعي وأحلام زعزعة الاستقرار./محمدالأمين بن محمد الحنفي..

تشهد الساحة الوطنيةة هذه الأيام حملات إلكترونية مشبوهة تحاول إثارة قضايا حساسة تتعلق بتوطين الأجانب ومنح الجنسية، وهي مواضيع شائكة طالما لجأ إليها بعض خصوم الوطن للتشويش على الإنجازات أو لإثارة الفتنة. لكن الجديد في هذه الموجة هو استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لإنتاج فيديوهات ومقاطع مفبركة، يتم تداولها بكثافة على منصات مثل تيك توك وفيسبوك، بهدف تضليل الرأي العام، وتغذية نظريات المؤامرة حول “خطر ديموغرافي” مزعوم.

09:10 - 2025/04/23

كلمة انصاف في حق الاطار الكفء محمد ولد الديك/ محمد عبد الله

(الإطار محمد ولد الديك...
بينسهام الحاقدين وشهادة الواقع)..في زمن كثر فيه اللغو وقل فيه التثبت، يتعرض الإطار الوطني المتميز محمد ولد الديك لحملة مسعورة لا تستند إلى منطق، ولا تعضدها حجة، سوى ألسنة مغرضة، امتهنت التشويه وسيلتها، والحقد وقودها.

15:23 - 2025/04/22
Subscribe to مقالات

تابعونا

fytw