كتب إسماعيل النجار : وداعا زياد الرحباني صوت المقاومة

زياد الرحباني...صوت الثورة والوجع اللبناني، الذي غاب جسده ولكن بقي صوته وأثره في وجدان الأمة.
رحل زياد، وسكتت خشبة المسرح عن عوده، وانطفأ ضوء البيانو الذي لطالما أضاء ليالينا، لكن الكلمة لم تمت، واللحن لا يُدفن، والصوت الذي هزّ وجداننا سيبقى يتردد ما دام فينا نبضٌ وحنين.