دعاية متهافتة..

مع أن الأمر لايحتاج توضيحا لمثل المحامي لوكورمو، ولا لغيره ممن يقول بقوله..!
لكن مع ذلك، فإنني رأيت من اللازم كتابة هذا المنشور نظرا لما قد يقر في قلوب بعض الإخوة الطيبين من
هذه الأباطيل التي يراد منها الباطل، كما هو معلوم:
*أذكر. أنه في بداية الثمانينات كان رجال حينا يشكون من صرامة رجال الأمن معهم في طريقهم إلى العاصمة؛
حيث لم يكن بإمكان أي ناطق بالحسانية الدخول إلى العاصمة من دون بطاقة تعريف، السبب معروف عند