على لائحة العقوبات...!!/ بروفسور عالي غالب بابان

أمريكا عندها "لائحة عقوبات" والاتحاد الأوروبي عندها "لائحة عقوبات" ودول كثيرة أيضا تضيف أفراد وكيانات إلى "لائحة عقوبات" خاصة بها ، وما يقصد بهاتين الكلمتين أنها سوف تعاقبهم بطريقتها الخاصة .
أمريكا عندها "لائحة عقوبات" والاتحاد الأوروبي عندها "لائحة عقوبات" ودول كثيرة أيضا تضيف أفراد وكيانات إلى "لائحة عقوبات" خاصة بها ، وما يقصد بهاتين الكلمتين أنها سوف تعاقبهم بطريقتها الخاصة .
مع حلول العام 2024؛ بات الدولار الأميركي يواجه ضغوطًا متزايدة تهدد مكانته كعملة التداول التجارية العالمية. فهذا العام سيشهد تخلي دول البريكس عن الدولار علمًا أن هذه المنظمة تضم عشرة أعضاء هي: روسيا والصين والهند وجنوب أفريقيا والبرازيل ومصر وأثيوبيا وإيران والإمارات العربية المتحدة والسعودية، ما يجعلها تشكل مجتمعة نحو أربعين بالمئة من الناتج المحلي العالمي.
أكد موقع "ذا إنترسبت" "The Intercept" أن "الجماعة" التي قتلت الجنود الأميركيين الثلاثة، في إحدى القواعد عند الحدود الأردنية السورية، كانت دوافعها واضحة، والتي تتمثل بالرد على الدعم الأميركي لـ "إسرائيل".
عندما بدأ اليهود الهجرة إلى فلسطين بدعم بريطاني أولا وأوربي ثانيا ، أعلنوا بعد فترة قصيرة أن من"فلسطين" سوف يتم إعلان دولتهم التي سوف تحتضن كل اليهود المنتشرين حول العالم ، وحينها تم تسليح الشباب اليهودي المهاجر ليكونوا عصابات تمارس القتل الممنهج والتهجير وكل أرض يحصلون عليها تصبح لهم ، وهذه العصابات تحولت بعد ذلك إلى جيش تابع لهذه الدولة.
من المسلمات في عالم كرة القدم أن هناك فوزا و تعادلا و خسارة .
طالما فرحنا بالفوز ينبغي أن نرضي بالهزيمة.
فالخسارة ليست نهاية المطاف.
و من لا بقبل الخسارة في عالم كرة القدم عليه أن يتوقف عن التشجيع
لأن الخسارة مثلها مثل الفوز أو التعادل جزء من لعبة كرة القدم .
لعل هذا هو سر الإثارة و المتعة .
مجهود كبير بذله الأخ الرئيس محمد جميل منصور لتأسيس تيار سماه: تيار “من أجل الوطن”..
إن ما يميز هذا التيار في نظري هو أساسا التنوع الملاحظ لأول وهلة في مكوناته الاجتماعية والسياسية والأيديولوجية.. وأساسا: “السياسية والأيديولوجية”.. ناهيك عن خطابه المسطر في بيانه التأسيسي وما حمل في طياته من مفردات وشعارات ومفاهيم تنادت من داخل خطابات لساحات ومرجعيات فكرية وسياسية كانت متنافرة وربما “متناحرة”؛ لتنتظم في خطاب واحد و”موَّحد”..
تشرف المأمورية الحالية لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على نهايتها ، و ستنطلق بعد قليل الإجراءات الدستورية و الترتيبات القانونية المعمول بها لاختيار رئيس جديد للبلد بعد خمس سنوات من العمل الجاد و الدؤوب الذي أبلى فيه الأخ القائد محمد ولد الشيخ الغزواني بلاءً حسنا في شتى المجالات رغم سوء الظرفية الدولية التي سادها الكساد الاقتصادي و إنهيار أكبر اقتصاديات العالم نتيجة الحروب و النزاعات و الجوائح و تدني أسعار الصادرات الوطنية و انتشار
الامين العام لوزارة البيئة المهندس ادومو ولد عبدي ولد الجيد يكتب مدونا عن قضايا وطنيةويرصد بعض الملاحظات ..
( الحمد لمستحقه والصلاة والسلام على أفضل خلقه..
من الطبيعي جدا أن نهتم جميعا بما يجري في بلدنا و محيطه، وأن نتطلع على تفاصيل الأحداث من حين لآخر وأن نساهم في ذلك الحدث أو تلك الأحداث..
رغم ما يوصف به الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب من يمينيةٍ وشعبويةٍ مفرطة أو عدم إتزان في التصريحات والأقوال، إلا أن واقع الحال أثبت عملياً وحتى كلامياً أنه لم يوصل الإدارة الأمريكية والعالم إلى هذا الحدّ من الخطر والسوء الذي سببه وجود العجوز المنبطح لسياسات المجمع الصناعي العسكري العالمي بايدن الذي أجج بسياساته الرعناء توحش كل كيانات الرأسمالية الغربية لنهش خيرات الشعوب حتى لو كانت شعوبها، وإشعال توترات واستفزازات فوق الحروب قد تهدد لدى حدوث خطأ