أكدت العديد من الدراسات والأبحاث العلمية المثبتة والتي تم تناولها في أكثر من مؤتمر وحدث طبي عالمي في العديد من دول العالم مؤخراً، أن عملية حرق التبغ في السيجارة التقليدية هي المسؤول الأول عن الأمراض المرتبطة بالتدخين. وبالرغم من خطورة التدخين على الصحة العامة للإنسان، إلا أن الكثيرين لا يزالون يرفضون الإقلاع عن استهلاك التبغ لرغبتهم في الحصول على مادة النيكوتين.
وجدت دراسة أن قمع الأفكار السلبية مفيد للصحة العقلية، ما يتعارض مع الاعتقاد السائد بأن تجاهل هذه الأفكار يعني أنها تبقى في عقلنا اللاواعي، ما يؤثر على سلوك الإنسان ورفاهيته، وفق «إندبندنت». ووفقاً لنتائج الدراسة، فإن قمع الأفكار أدى إلى تحسين الصحة العقلية بين أولئك الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة.
نعت نقابة الفنانين الفنان غسان مكانسي الذي وافته المنية اليوم عن عمر ناهز الـ 74 عاماً.
مكانسي ممثل ومعد ومخرج إذاعي ومسرحي من مواليد مدينة حلب.
وشملت أعمال الراحل المسرح والإذاعة والتلفزيون والسينما، وهو مدير فرقة مسرح الساعة ومدير مسرح نقابة الفنانين وأمين سر النقابة سابقاً.
وكان مكانسي شغل أيضاً منصب مدير نادي شباب العروبة للآداب و الفنون، وهو عضو في نقابة الفنانين منذ عام 1976 .
وفقا للدكتورة لوبوف ماتشيخينا أخصائية الغدد الصماء، مديرة مختبر المؤشرات الحيوية للشيخوخة، أظهرت الدراسات العلمية أن تدخين السجائر الإلكترونية يزيد من خطر الإصابة بداء السكري.
لا تسألِ الدارَ عنْ من كان يسكُنها
البابُ يُخبرُ أن القوم قد رحلوا
ما أبلغ الصمت لمّا جئتُ أسأله
صمتٌ يعاتبُ من خانوه وَ ارتحلوا
يا طارق البابِ رفقاً حين تطرقهُ
فإنَّه لم يعد في الدار أصحابُ
تفرقوا في دروبِ الأرض وَ انتثروا
كأنه لم يكن أنسٌ وَ أحبـــــــابُ
نركز اليوم في هذا المقال التحليلي على مفهومي الشهرة والتأثير في عالمنا الافتراضي، وما إذا كانت هذه المفاهيم مرتبطة بالوسائط الاجتماعية فحسب أم تمتد أيضًا إلى العالم الواقعي.
صدر كتاب “جواهر الأعيان من ذاكرة الفيضة التجانية في الحضرات الإبراهيمية الموريتانية” لمؤلفه فضيلة القاضي الشيخ خليل بومن الأمين العام المساعد للاتحاد العربي للقضاة.
الكتاب في ٢٣٠ صفحة تحتوي على تقديم الكتاب الذي قدم له كل من الأستاذ الباحث محمد ولد شيخنا والكاتب الكبير محمد فال ولد سيدي ميله وفضيلة القاضي الوكيل أحمد عبد الله المصطفى وفضيلة القاضي محمد بوي ولد الناهي .
وأجرى الباحثون مسحا على 288 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاما لفهم: كيف أثرت أنماط التفاعل المختلفة مع
